القصيم -عقلة الصقور- مركز إمباري
مات والدهم ولكن بقيت لهم أنت. ساهم الآن وراح يوصلك تقرير بعد كفالتهم.
توفي والدهم وتركهم....
وجهين يبحثوا في كل صباح عن حضن أبيهم الذي رحل...
والدتهم الثكلى تحاول أن تكون أماً وأباً معاً، تمسح دموعها سراً حتى لا يراها صغارها
تنظر إلى وجوههم الطاهرة وتتساءل: من سيكمل مسيرة تعليمهم؟ من سيداوي أمراضهم؟ من سيحفظ كرامتهم؟  من سيكون لهم سنداً بعد الله؟
والدهم رحل وترك أمانة ثقيلة على أكتاف ضعيفة.
كفالتك لهم هي حياة تعود لقلوبهم...
ودمعة فرح في دعاء والدتهم لك في جوف الليل...
والأهم أنها خطوة تقربك من رفقة المصطفى ﷺ